اعترف طبيب المنتخب البرازيلي خوسيه لويز رانكو أن نجم المنتخب البرازيلي ريكاردو كاكا الذي لم يقدم أداء مقنعاً في المونديال لم يكن لائقاً للمشاركة و أنه ما كان ليلعب في بطولة أدنى من كأس العالم .. يقول :
" ربما في حالات أخرى لم ينبغي عليه أن يلعب .. لكنه أصر كثيراً على المشاركة .. "
حيث التحق كاكا بالمنتخب البرازيلي بعد موسم مخيب للآمال مع ريال مدريد .. حيث غاب أكثر من ستة أسابيع عن المشاركة بسبب إصابته في الفخذ .. كما أنه فشل بالظهور بالأداء المنتظر منه في مدريد بعد انتقاله من اي سي ميلان بـ 65 مليون يورو الصيف الماضي .. بل كان كاكا نفسه غير راضٍ عن أدائه في الموسم الاول مع الريال
و بعد الخروج من ربع نهائي البطولة أمام هولندا .. وصل المنتخب البرازيلي إلى ريودي جانيرو بعد رحلة استغرقت بالطائرة عشر ساعات من جنوب إفريقيا .. حيث استقبل المشجعون منتخبهم بموجة من الغضب العارم على الأداء الباهت في البطولة .. و كان لفيليبي ميلو النصيب الأكبر من موجة الغضب تلك بعدما حول كرة سنايدر إلى مرماه قبل أن يطرد في الشوط الثاني و يصعب الأمور كثيراً على منتخبه ..
و اضطر لاعب اليوفي إلى الاحتماء بالحرس الشخصيين من الناس حتى وصل إلى السيارة التي قادها والده .. كما خرج باقي اللاعبين من باب جانبي لتفادي المشجعين المحتشدين قرب المخرج الرئيسي للمطار ..
و كان حارس إنتر ميلانو خوليو سيزار أقل من تعرض لذلك الهجوم من المشجعين بل إن بعضهم هتف باسمه .. و كان مشهد بكائه الغزير بعد الخروج مؤثراً جداً على مشجعي السامبا .. يقول سيزار :
" أنا في موقف عاطفي جداً الآن .. أريد أن أشكر كل المشجعين البرازيليين فقد كانوا ثمرة مجهودنا خلال ثلاث سنوات و نصف "
كليبرسون , جيلبيرتو ميلو و تياغو سيلفا بالإضافة إلى الطاقم الطبي كان عليهم الهرب أيضاً بعد الوصول إلى ريو .. بينما تابع باقي اللاعبين طريقهم إلى ساو باولو ..
" ربما في حالات أخرى لم ينبغي عليه أن يلعب .. لكنه أصر كثيراً على المشاركة .. "
حيث التحق كاكا بالمنتخب البرازيلي بعد موسم مخيب للآمال مع ريال مدريد .. حيث غاب أكثر من ستة أسابيع عن المشاركة بسبب إصابته في الفخذ .. كما أنه فشل بالظهور بالأداء المنتظر منه في مدريد بعد انتقاله من اي سي ميلان بـ 65 مليون يورو الصيف الماضي .. بل كان كاكا نفسه غير راضٍ عن أدائه في الموسم الاول مع الريال
و بعد الخروج من ربع نهائي البطولة أمام هولندا .. وصل المنتخب البرازيلي إلى ريودي جانيرو بعد رحلة استغرقت بالطائرة عشر ساعات من جنوب إفريقيا .. حيث استقبل المشجعون منتخبهم بموجة من الغضب العارم على الأداء الباهت في البطولة .. و كان لفيليبي ميلو النصيب الأكبر من موجة الغضب تلك بعدما حول كرة سنايدر إلى مرماه قبل أن يطرد في الشوط الثاني و يصعب الأمور كثيراً على منتخبه ..
و اضطر لاعب اليوفي إلى الاحتماء بالحرس الشخصيين من الناس حتى وصل إلى السيارة التي قادها والده .. كما خرج باقي اللاعبين من باب جانبي لتفادي المشجعين المحتشدين قرب المخرج الرئيسي للمطار ..
و كان حارس إنتر ميلانو خوليو سيزار أقل من تعرض لذلك الهجوم من المشجعين بل إن بعضهم هتف باسمه .. و كان مشهد بكائه الغزير بعد الخروج مؤثراً جداً على مشجعي السامبا .. يقول سيزار :
" أنا في موقف عاطفي جداً الآن .. أريد أن أشكر كل المشجعين البرازيليين فقد كانوا ثمرة مجهودنا خلال ثلاث سنوات و نصف "
كليبرسون , جيلبيرتو ميلو و تياغو سيلفا بالإضافة إلى الطاقم الطبي كان عليهم الهرب أيضاً بعد الوصول إلى ريو .. بينما تابع باقي اللاعبين طريقهم إلى ساو باولو ..
